العود هو بالتأكيد آلة موسيقيّة صعبة التعلُّم، لكنّها ليست صعبة مثل البيانو. عندما بتعلّم العازف العود، سوف يتعلَّم أيضًا كيفيّة عزف العلامات الإيقاعيّة والنوتات الموسيقيّة غير الموجودة في الموسيقى الغربيّة والتي ستجعله يتعلّم التمييز بين المقامات والإيقاعات والألحان والأنغام.
وهي من كبار فناني الباليه ويتم إنجازها في موسيقى الجاز.
مكونات العود واجزائه وطريقة ضبطه مع برنامج حاسوبي لضبط العود
أما الآلات الوترية فهو آخر ما اهتدى له الإنسان فقد صنعها أول الأمر من غصن قابل للإلتواء ينزع عنه غلافه ويظل مثبتًا فيه من الجانبيين ثم وضع الوتر على صندوق صوت وهكذا بدأت صناعة الآلات الموسيقية الوترية وتطورت بتطور الإنسان الحضاري حتى تمكن من صنع عدد من الآلات المتنوعة الأشكال والأحجام.
إِنما أَراد المُفارقةَ، ولو أَراد البُعْدَ لما جَمع بينهما. نَأَى
النُّؤْي: هو الأَتيُّ، ومن ترك الهمز فيه قال نَ نُؤْيَك، وللاثنين نَيا
فؤاد جهاد، ويعرف ب ورشة فؤاد جهاد وأولاده في بغداد. امتهن اولاده أيضا المهنة ومنهم ليث جهاد وعلاء جهاد الذي استقر في قطر.
هي الجزء العلوي من الجيتار الذي يحتوي على مفاتيح توليف الأوتار، ويتكون من الأجزاء التالية:
نشأته وأنواعه وأشهر عازفيه الجيتار
يعتبر العود آلة رئيسية في التخت الموسيقي الشرقي، في التاريخ الحديث هناك أكثر من دولة عربية تدعي تفوقها في صناعة الأعواد مثل دمشق و بغداد في ذلك ففيها أكثر من حرفي يقوم بصنعها، وبذلك غدا العود العراقي ذا سمعة عالمية جعلت كبار الملحنين والمطربين في العالم العربي يفضلونه على click here غيره، ومن أحد صناع العود المحدثين في العراق سمير رشيد العواد الذي يتسابق الفنانون العرب للحصول على أحد الأعواد من صنعه، وكما إشتهرت صناعة العود في دمشق حيث يتميز العود الشامي او الدمشقي بدقة الصنع ، ويصنع العود في مدن عربية اخرى .
وتعتمد على تقنيات اهتزاز الأوتار بواسطة نقرات مختلفه ورقيقه من الريشه التي تؤدي بدورها لاختلاف في شدة النغمات بالاضافه لتقنية انزلاق الاصابع لتضفي احساس عاطفي على اللحن.
في الوقت الحاضر، تمتلك الكثير من الشركات حصّة في سوق أوتار العود، لذلك هناك عدد لا يُحصى من الأوتار والذي بدوره يتيح فرصة عظيمة أمام عازفي العود للاختيار والمفاضلة فيما بين ما هو متاح ومعروض. ومما لا شك فيه أنّ هذه الوفرة لا تيسّر عمليّة الانتقاء، بل ربّما تعقّدها.
وقد تَنَأْيْتُ نؤياً، والمُنْتَأَى: موضعه؛ قال الطرماح:
يمكن لعازف العود الانتقال المرن والسلس بين جميع أنواع الموسيقى سواء الدراميّة أو الحزينة أو الممتعة أو التحفيزيّة... والكثير غيرها؛ فالعود ليس محكومًا بنوع محدّد من الموسيقى. العود هو أيضًا آلة تسمح بالمشاركة مع عازفي الآلات الموسيقيّة الأخرى، حتّى مع عازفي الإيقاع.